السبت، 7 يناير 2017

ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى

ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى

الجزء الاول

انا محمد عمرى 20 سنة . عايش حياه مستقرة مع ماما داليا 49 سنة و بابا مصطفى اللى طلع معاش من كام سنة
قبل مابدأ هاوصفلكم ماما هى محجبه و لبسها خارج البيت كله لبس محترم جدا فى البيت بتلبس جلابيه بيت نص كم واصله لتحت الركبة بحاجة بسيطة و تحتها كلوت و مابتلبسش سنتيانه و ده كان حاجة عاديه انى اشوف حركه صدرها ، لما بيكون عندنا ضيوف او هتفتح الباب بتلبس جلابيه تانيه فوق جلابيتها ، جسمها بقى بزاز كبيرة بس مش مدلدله و طيز مليانه بس مش مترهله و بيضه
كل شئ كان عادى فى حياتنا لغايه مالجيران الجداد سكنوا قدامنا ، راجل و مراته و ابنهم اتعرفت على الولد (أمير) نفس سنى و بقينا اصحاب فى وقت قليل و بقى طبيعى ييجى عندنا البيت و اروح عندهم
بعد فتره لاحظت انه بيبص لأمى بنظرات فيها شهوه و بيعدل بنطلونه على طول قدامها و ده ضايقنى جدا و لفت نظره لكده فقالى بكل صراحة انه يتمنى ينيك امى . اتخانقت معاه و هو هدانى و قالى خلاص انسى انه قالى كده لكنى طبعا كنت غضبت منه و قولتله انه ينسى اننا اصحاب و ميجيليش تانى
خرج من البيت و انا قعدت افكر هل اقول لأمى و احذرها منه و لا هازعلها لو قولتلها كده
قررت انى ماقولهاش حاجة و اكيد هو خلاص هايبعد عنها لكن تانى يوم لقيته عندنا فى البيت سألت امى هو بيعمل ايه هنا قالتلى مستنيك دخلت قولتله جيت ليه
امير : انسى الكلام اللى قولته و خلينا اصحاب زى ماحنا
انا : انسى ازاى انك عايز تنيك امى
امير : انت مش واثق فيها ؟
انا : اه
امير : خلاص يبقى مش هاقدر اعمل اى حاجة و خلينا اصحاب انا مش عايز اخسرك كصاحبى
فكرت فى كلامه و لقيت انه عنده حق و اكيد مش هيقدر يعمل حاجة مع ماما فقولتله ماشى
استمر الوضع كده كل يوم هو عندى فى البيت و انا عنده فى البيت عادى
بعد فتره امى حست انه زى ابنها و بدل ماكانت بتلبس جلابيه تانيه فوق بقت تقابله بالجلابيه الاولى و فوقيها اسدال بس
يعنى و هى قدامه هو شايف رجلها لغايه تحت الركبه بشوية و لو حركت ايديها هيبان دراعتها قدامه
لما كلمتها قالتلى انا باعمله على انه ابنى زيك عادى
لكنى لاحظت انه بدأ يتكلم معاها بشكل اكبر و يقعد يتكلم معاها كتير و فى مرة قولتله بلاش اللى بتعمله ده انا قولتلك قبل كده
امير : مش انت عارف ان امك محترمه
انا : اه طبعا
امير : يبقى خلاص اتفقنا
انا : اتفقنا على ايه


هنعرف اتفقنا على ايه و ايه اللى هيحصل فى الجزء التانى لو لقيت ردود مشجعة علشان اكمل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الثاني

امير : مش انت عارف ان امك محترمه
انا : اه طبعا
امير : يبقى خلاص اتفقنا
انا : اتفقنا على ايه
امير : انت واثق فى ان مامتك ست محترمة و لا يمكن تعمل حاجة معايا و انا بتحداك انى اقدر اعمل معاها اللى انا عايزه و خلينا نجرب و نشوف
انا : لأ طبعا
امير : تبقى مش واثق فيها
انا : لأ واثق
امير : خلاص يبقى اتفقنا
انا : اتفقنا
مشى امير و انا حسيت انه دبسنى فى الموضوع ده و قعدت طول الليل افكر هو هيعمل ايه
تانى يوم جه عندنا من بدرى و قعدت انا و هو شوية و بعدين قالى هيدخل الحمام و سبته بس بعد شوية حسيت انه اتأخر فقومت اشوفه لقيته واقف مع ماما بيتكلموا و عينه بتاكلها و لقيته مرة واحده عمل كأنه بيعدل البنطلون بس بعد الحركه دى بقى زبره واضح انه واقف تحت البنطلون و بعد ماتكلموا شوية لقيته جاى على الاوضه تانى فعملت انى معرفتش اللى حصل بره بس الغريب انه حكالى كل حاجة و قالى انه شاف امى و هى باصة لزبره و هو واقف .
كلامه خلانى فى حاله صدمه و مش عارف ارد عليه بس فى نفس الوقت حسيت انى هايج جدا
تانى يوم جه و قعد معايا شوية و بعدين قالى انه هيقوم يحاول مع امى ( كان خلاص شال كل الحواجز بيننا و بقى واضح فى كلامه جدا ) قام و انا وقفت ورا الباب اشوف بيعمل ايه لقيته راح المطبخ و هى واقفه و وقف وراها كأنه بيخضها و هى فعلا اتخضت بس لما اتخضت رجعت لورا فبقت طيزها لامسه زبره من ورا الهدوم و فضلت كده كام ثانيه لغايه ماعدلت نفسها و وقفوا اتكلموا شوية و المرة دى لاحظت ان ماما بتتعمد تحرك ايديها علشان صدرها يتهز فى الجلابيه كأنها قاصده توريه .
فضلوا على الحال ده كام يوم كنت انا نسيت الموضوع و قولت هو امير هيبقى اخره كده و بس و مش هيحصل حاجة تانى و بعد كام يوم كان معاد المعاش بتاع بابا فنزل بدرى يجيبه و كنت فى البيت انا و ماما لوحدنا و جه امير كالعادة . بس المرادى ماما فتحتله من غير الاسدال بالجلابيه بس . و بعد مادخل امير و قعدنا انا و هو شوية لقيت ماما بتقولى البس و انزل هاتلى طلبات للبيت قولتلها طب و امير ؟ قالتلى مش هنطرده يعنى . خليه فى اوضتك لغايه ماتروح و ترجع . روحت اوضتى و قولت لأمير انى هانزل قالى ماتروحش تجيب حاجة و استنى ورا الباب و ادخل بعدها بشويه . قولتله ليه ؟ قالى اعمل اللى بقولك عليه بس . فعلا عملت زى ماقولت و بعد ماقفلت الباب بشويه فتحته تانى و دخلت بالراحه و لما قربت من اوضتى سمعت صوت امى بتضحك قربت ابص لقيتها قاعده قدام امير اللى كان قاعد على سريرى و بيتكلموا
ماما : كفايه نكت بقى يا امير
امير : المهم انى ضحكتك يا طنط
ماما : طنط ايه يا واد ده انا اصغر من امك بكتير
امير : ههههههههه
ماما : انت يا واد بتضحك عليا
امير : طب اقولك ايه طيب
ماما : قولى يا دودو
امير : طيب يا دودو
و قام امير و وقف قدام امر على طول
ماما : مالك يا واد
امير : ايه يا دودو واقف عادى
ماما : لأ ده انت شكلك شقى
امير : انا هوريكى الشقاوة
و هجم امير على ماما و هى قاعده على الكرسى و نزل بوس فيها و هى متحركتش من مكانها و بقى بيبوسها و بيحرك شفايفه و لسانه على وشها و رقبتها و فجأه وقف
ماما بعصبيه : وقفت ليه
امير : محمد هييجى
ماما : كمل يا ولا انا بعته يجيب حاجات هيتأخر فيها
امير بصلى و شافنى و انا ببص عليهم : بس ابنك صاحبى
ماما بزعيق : كمل . كس ام ابنى
شدها امير عليه و حضنها و هما واقفين و بيبوس فيها و ايده بتحسس على جسمها كله
و بعدين مسكها من كتافها و نزلها على الارض على ركبها و قلع بنطلونه و كان واضح انه مجهز نفسه و لابس البنطلون من غير حاجة تحته فأول ماقلعه ظهر زبره قدام وشها . فهمت طبعا هو عايز ايه و مسكته بأيديها و بدأت تحرك لسانها على راس زبره و دخلته فى بقها و بدأت تمص زبره و هى ماسكاه بأيد و الايد التانيه بتحركها على جسمه
لغايه ماهاج امير و رفع امى لفوق بقت واقفه قدامه و باسها تانى و فى نفس الوقت بيحرك زبره على كسها من بره و بعدين نيمها على سريرى و نزل هو يلحس كسها و هى بدأت تهيج جامد و اهاتها تعلى
ماما : دخله بقى
امير : ادخل ايه و فين
ماما : دخل زبرك فى كسى
امير : هنا على سرير ابنك ؟
ماما : دخله يا امير بقى مش قادره
بدأ امير يدخل زبره فى كسها و هى هاجت و قعدت تترعش شوية و تتأوه و هو نازل و طالع بجسمه عليها و زبره بيدخل و يخرج فى كسها
ماما : جامد قوى
امير : انتى لسه شوفتى حاجة
ماما : افشخنى انا متناكتك
امير : خدى يا متناكة
ماما : احححححححححححح
وفضل ينيكها و ماما اترعشت اكتر من 3 مرات و فى الاخر طلع زبره منها
ماما : طلعته ليه
امير : هاجيب خلاص
ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا
امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه
و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها

و نكمل فى الجزء اللى جاى لو لقيت ردود مشجعة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثالث

ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا
امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه
و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها
ماما : احححححح
قاموا هما الاتنين من على سريرى و لبسوا هدومهم و اول ما قاموا امير قعد يضحك
ماما : بتضحك على ايه ياض
امير : اصلك جيبتى على سرير ابنك و غرقتيه
ماما : احا انا محسيتش بنفسى خالص
امير : طيب اتصرفى قبل مايرجع بقى
خرجت انا من الشقه و عملت انى لسه راجع
امير : ابنك جه
ماما : ماتقلقش هاتصرف
كنت وصلت عند باب الاوضه و فتحتها لقيت امير قاعد عادى على الكرسى و ماما واقفه و فى ايديها ملايه السرير
انا : ايه اللى حصل يا ماما
ماما : مفيش صاحبك وقع العصير على الملايه فهاغسلها و اجيبلك غيرها
انا : ماشى
خرجت ماما و هى معاها الملايه و فضلت انا و امير فى الاوضه
امير : شوفت بقى
انا بحزن : اه
امير : ماتزعلش اى ست فى الدنيا محتاجة ترتاح و انا هريحها من غير فضايح و انت عارف اهه بدل ماتروح لحد غريب يبتزها و يفضحها
انا : ياريتك ماكنت جيت هنا
امير : انا لو ماكنتش جيت كانت هى هتلاقى حد تانى و ممكن يفضحها زى ماقولتلك
بدأ كلام امير يأثر فيا و فى نفس الوقت انا كنت حاسس بهيجان مش طبيعى من اللى شوفته من امى
انا : ماشى
امير : واننا اصحاب دى حاجة مالهاش دخل بموضوعى مع مامتك و لو عايز تشوفنا على طول انا هساعدك
انا : لأ مش عايز اشوفكوا بتعملوا كده
امير : براحتك
مشى امير و جه بابا بعد ماقبض المعاش و انا فضلت فى اوضتى طول اليوم و ماما لاحظت ده و جت تسألنى مالك و طبعا مقولتلهاش حاجة . فى اليوم ده اتغيرت نظرتى ليها خالص و بدأت الاحظ انها زى ماقولت لما وصفتها قبل كده مابتلبسش سنتيان فى البيت و لاحظت بروز حلماتها من تحت الجلابيه .
فى سرى : ليك حق يا امير تهيج عليها كده
ماما : انت سرحان فى ايه ؟
انا : لا مافيش حاجة
ماما : انت النهارده متغير ( علشان هى عامله حاجة غلط حاسه انه كله واخد باله منها )
انا : لأ مافيش حاجة
ماما : طيب انا بكره بعد ماتروح كليتك هانزل اجيب شوية حاجات كده للبيت
انا : طيب
خرجت امى و قعدت افكر انا شوية و خد قرارى و كلمت امير
انا : ايوة يا امير انا عايز اشوفكوا مع بعض بكره
امير : ليه بكره يعنى
انا : ماتحورش انا عارف انها جايالك بكره
امير : هههههههه هى بعتتلى رساله قالتلى مروحش الكليه و استناها . خلاص بكره تعالى عندى البيت بدرى و انا هاخليك تتفرج على كل حاجة
انا : ماشى
قفلت مع امير و فضلت على السرير بفكر فى بكره و قولت فى نفسى : طالما انتى هترتاحى لما تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف


نكمل لو لقيت تشجيع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الرابع

هناك 19 تعليقًا:

  1. تعالي وارتاحي 009647705721755

    ردحذف
  2. أناعادل من المغرب ،نفسي أدردش شوية معاك وي نبقى أصدقاء يا محمد وي دي نمرة واتساب بتاعي لو راضي 212762500258+

    ردحذف
  3. نسيت أقول لك يا محمد ،سلم لي على ماما داليا أوي أوي ،أنا بحبكم أوي من غير ما أشوفكم ولا أعرفكم

    ردحذف
  4. الردود
    1. أمه شرموطة وحلوة قضيبي وقف بعد ماسمعت هذه القصة

      حذف
  5. منزوجة وتعملها مع طفل

    ردحذف
  6. ⚘🌺🌸،هل تعلمون انكم غالين عند الله عز وجل ويحبكم ويحب ان تكونوا بقيمتكم العاليه إلي اكرمكم إياها وأن تبعدوا عن الحرام القذر
    كلنا نموت وتبقى خلفنا منشوراتنا قد تصلح إنسان أو تفسده ونكون سببا بذلك.
    الشهوه ساعه والشرف عمر كامل فلا نضيع عمرا من أجل ساعه
    كم اناس تشردت قتلت عوائل تفرقت بسبب شخصا فسك شرفهم فلا نكن نحن السبب
    هناك الكثير من يصدق ما تكذبون وقد تكون أنت من تزرع في الشر
    الحياة بناء وليس هدم
    لقد سجدت الملائكه لابونا آدم عليه الصلاة والسلام وعلى حبيبنا محمد أفضل صلاة وسلام
    فإننا لنا قيمه عاليه فلا نجعل أنفسنا مهان باتباع الشيطان لعنتي عليه
    كل من يفعل حرام سيندم ؟
    باب التوبة مفتوح اطرقوا باب الله جل في علاه واطلبوا التوبة والاستغفار ،⚘🌺🌸

    ردحذف
  7. محتاج زوج وزوجته لكابل سنجل

    ردحذف